الدكتاتور فناناً

Aldictator fananan
اقتُل وإلا فستقتل. ربما كان هذا لسان حال الديكتاتور، والشعار الذي جعل منه نهجاً للحكم وأسلوباً في الانتقام. في هذه القراءة لشخصية الديكتاتور، نكتشف كيف يتحول العنف لدى الطغاة إلى سلم للصعود ومصدر للذة في آن واحد. عقدة السلطة هي التي أعمت بصر الحاكم، حتى لم يعد يرى إلا ظله الذي حجب بلده وشعبه. كيف تضخمت "أنا" هذا المستبد وباتت مركزاً للكون؟ كيف اعتلى هرم الجماجم؟ كيف حوّل بلده إلى متراس لأهوائه وحروبه العبثية حتى كان انهياره وانهيار بلده؟ تبيّن هذه الدراسة أن الديكتاتورية "فن" له أصوله وشروطه. وتتخذ من صدام حسين نموذجاً، بالاستناد إلى التراث الشعبي وأشهر الأعمال العالمية في الأدب والفن والمسرح. رياض رمزي كاتب وصحافي عراقي. صدر له عن دار الساقي: "الدكتاتور فناناً".
اقتُل وإلا فستقتل. ربما كان هذا لسان حال الديكتاتور، والشعار الذي جعل منه نهجاً للحكم وأسلوباً في الانتقام. في هذه القراءة لشخصية الديكتاتور، نكتشف كيف يتحول العنف لدى الطغاة إلى سلم للصعود ومصدر للذة في آن واحد. عقدة السلطة هي التي أعمت بصر الحاكم، حتى لم يعد يرى إلا ظله الذي حجب بلده وشعبه. كيف تضخمت "أنا" هذا المستبد وباتت مركزاً للكون؟ كيف اعتلى هرم الجماجم؟ كيف حوّل بلده إلى متراس لأهوائه وحروبه العبثية حتى كان انهياره وانهيار بلده؟ تبيّن هذه الدراسة أن الديكتاتورية "فن" له أصوله وشروطه. وتتخذ من صدام حسين نموذجاً، بالاستناد إلى التراث الشعبي وأشهر الأعمال العالمية في الأدب والفن والمسرح. رياض رمزي كاتب وصحافي عراقي. صدر له عن دار الساقي: "الدكتاتور فناناً".
المزيد من المعلومات
عدد الصفحات 141
الأبعاد 14 x 21 cm
الغلاف غلاف ورقي عادي
الناشر دار الساقي للنشر والتوزيع
الوزن 0.24
EAN13 9781855167384
كتابة مراجعتك
انت تقيم:الدكتاتور فناناً
Your Rating
الدكتاتور فناناً