أول الجسد آخر البحر

Awal aljassad akher albaher
وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُه ولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْ أم أنّها نُحتت من شهوتي وغدي تُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً على طَبَق من الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟ دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُه حتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهي وَغيَّه، وكأني أشتهي جسدي
وقتي غبارٌ، وحبّي الآن صخرتُه ولستُ أعرف: هل من أمسنا نُحِتَتْ أم أنّها نُحتت من شهوتي وغدي تُرانيَ الجُرْحُ – محمولاً على طَبَق من الرؤى، أم تُراني لستُ مِن أحَدِ؟ دمي نقيضيَ يَبْنيني وأهدمُه حتَّى كأنّيَ فيه عاشقٌ ولَهي وَغيَّه، وكأني أشتهي جسدي
أول الجسد آخر البحر