المستقبل لهذا الدين

Almoustaqbal lihaza aldine
تعددت طرق كتابة التفسير بحسب المراحل التاريخية والمصنف فجاءت : اولا لبيان اعجاز القرآن فنشأت البلاغة، ثم جاءت لبيان الاحكام، ومنها ما اعتمد فيها على اللغة والمعقول وان لم تخل من الاحاديث، ومنها ما اعتمد على المأثور وكتاب السيوطي هذا هو اختصار لكتابه " ترجمان القرآن " الذي اورد فيه الاحاديث بأسانيدها فلما وجد الهمم قاصرة حذف اسانيدها واكتفى بالمتن من الحديث مع نسبته الى مخرجه من كتب السنة . ولم يلتزم فيه الصحة فهو ينقل الحديث ويترك الى القارئ النظر في سنده او كلام العلماء فيه
تعددت طرق كتابة التفسير بحسب المراحل التاريخية والمصنف فجاءت : اولا لبيان اعجاز القرآن فنشأت البلاغة، ثم جاءت لبيان الاحكام، ومنها ما اعتمد فيها على اللغة والمعقول وان لم تخل من الاحاديث، ومنها ما اعتمد على المأثور وكتاب السيوطي هذا هو اختصار لكتابه " ترجمان القرآن " الذي اورد فيه الاحاديث بأسانيدها فلما وجد الهمم قاصرة حذف اسانيدها واكتفى بالمتن من الحديث مع نسبته الى مخرجه من كتب السنة . ولم يلتزم فيه الصحة فهو ينقل الحديث ويترك الى القارئ النظر في سنده او كلام العلماء فيه
المزيد من المعلومات
عدد الصفحات 4472
الأبعاد 17 x 24 cm
الغلاف مجلد
الناشر دار الشروق
الوزن 7.81
EAN13 6221102001809
كتابة مراجعتك
انت تقيم:المستقبل لهذا الدين
Your Rating
المستقبل لهذا الدين