الأرجوحة

Alirjouha
اذا رغب أحد ما، في كتابة سيرة محمد الماغوط، فإنه سيجدها مبثوثة في كتاباته، خصوصاً في روايته الوحيدة "الأرجوحة"، التي كتبها في العام 1974، فما أن تقرأ بضع سطور من هذه الرواية، ستكتشف أن "فهد التنبل" هو محمد الماغوط نفسه، وأن "غيمة" المرأة التي أحبها بجنون هي "سنية صالح" التي أصبحت زوجته لاحقاً، وهي الجرح الذي لن يندمل أبداً، منذ رحيلها في العام 1985، وربما كان سبب انكساره ومرضه وإدمانه الكحول، هو غياب سنية صالح المفجع من حياته.
اذا رغب أحد ما، في كتابة سيرة محمد الماغوط، فإنه سيجدها مبثوثة في كتاباته، خصوصاً في روايته الوحيدة "الأرجوحة"، التي كتبها في العام 1974، فما أن تقرأ بضع سطور من هذه الرواية، ستكتشف أن "فهد التنبل" هو محمد الماغوط نفسه، وأن "غيمة" المرأة التي أحبها بجنون هي "سنية صالح" التي أصبحت زوجته لاحقاً، وهي الجرح الذي لن يندمل أبداً، منذ رحيلها في العام 1985، وربما كان سبب انكساره ومرضه وإدمانه الكحول، هو غياب سنية صالح المفجع من حياته.
الأرجوحة