جبران الخالد

Gibran alkhaled
"قِلّةٌ همُ الشعراءُ الذين يخاطبون أهلَ عصرِهم بمستوى الصراحة والأمانة كما فعل جبران، وقليلُهم يتمتّعون بذلك الحسِّ الإنسانيّ المتعاطفِ مع الوجودِ كلِّهِ مثل ما كان لجبران. لقد آمن كلَّ الإيمان بوَحدةِ العالم الإنساني وأُخُوَّةِ البشر أجمعين متخطِّياً فروقَ العِرقِ والدينِ واللونِ واللغةِ والجنسِ. أما رسالةُ السلام التي حملها جبران إلى هذا العصر فقد جاءت لتلبّي تطلّعاتِ عالَمٍ أَثْخَنتْهُ جروحُ الحروبِ والنزاعاتِ السياسية والطائفية، في زمن تفاقمت فيه الصراعاتُ القائمةُ بين الأديان السماوية الرئيسة، وبين عالَمي الشرق والغرب."
"قِلّةٌ همُ الشعراءُ الذين يخاطبون أهلَ عصرِهم بمستوى الصراحة والأمانة كما فعل جبران، وقليلُهم يتمتّعون بذلك الحسِّ الإنسانيّ المتعاطفِ مع الوجودِ كلِّهِ مثل ما كان لجبران. لقد آمن كلَّ الإيمان بوَحدةِ العالم الإنساني وأُخُوَّةِ البشر أجمعين متخطِّياً فروقَ العِرقِ والدينِ واللونِ واللغةِ والجنسِ. أما رسالةُ السلام التي حملها جبران إلى هذا العصر فقد جاءت لتلبّي تطلّعاتِ عالَمٍ أَثْخَنتْهُ جروحُ الحروبِ والنزاعاتِ السياسية والطائفية، في زمن تفاقمت فيه الصراعاتُ القائمةُ بين الأديان السماوية الرئيسة، وبين عالَمي الشرق والغرب."
المزيد من المعلومات
عدد الصفحات 56
الأبعاد 14 x 21 cm
الغلاف غلاف ورقي عادي
الناشر دار الساقي للنشر والتوزيع
الوزن 0.1
EAN13 9781855163133
كتابة مراجعتك
انت تقيم:جبران الخالد
Your Rating
جبران الخالد