رحلة للسعادة

Rihla lilsa3ada
الشيخ محيي الدين بن عربي المعروف بـ (الصوفي) أو (الشيخ الأكبر) تمييزا له عن ابن العربي المالكي القاضي، شغل أقلام الباحثين ما بين مادح وذام، وذلك لما كان عليه من مقام عظيم يوجب المدح، ولما ورد في كتبه من شطحات قد توجب الذم . أما هذه الشطحات فهي إما من دس الحاسدين عليه ـ وقد وقع ذلك كثيرا ـ أو من العبارات العالية والمصطلحات الخاصة التي لا يفهمها إلا أهلها لذا فإن القراءة في هذا الكتاب يجب أن تسبق بالتعمق في العقيدة . أما كتابه هذا فقد قسمه إلى ست فصول : 1ـ المعارف، 2ـ المعاملات، 3ـ الأحوال، 4ـ المنازل، 5ـ المنازلة، و 6ـ المقامات في بابا، من تصوف وتزكية وإشارات يصدرها بـ : وصل في حكم الباطن وقد ختمه بوصية حكمية طويلة للممزيد وزود الكتاب بمجلد للفهارس العلمية
الشيخ محيي الدين بن عربي المعروف بـ (الصوفي) أو (الشيخ الأكبر) تمييزا له عن ابن العربي المالكي القاضي، شغل أقلام الباحثين ما بين مادح وذام، وذلك لما كان عليه من مقام عظيم يوجب المدح، ولما ورد في كتبه من شطحات قد توجب الذم . أما هذه الشطحات فهي إما من دس الحاسدين عليه ـ وقد وقع ذلك كثيرا ـ أو من العبارات العالية والمصطلحات الخاصة التي لا يفهمها إلا أهلها لذا فإن القراءة في هذا الكتاب يجب أن تسبق بالتعمق في العقيدة . أما كتابه هذا فقد قسمه إلى ست فصول : 1ـ المعارف، 2ـ المعاملات، 3ـ الأحوال، 4ـ المنازل، 5ـ المنازلة، و 6ـ المقامات في بابا، من تصوف وتزكية وإشارات يصدرها بـ : وصل في حكم الباطن وقد ختمه بوصية حكمية طويلة للممزيد وزود الكتاب بمجلد للفهارس العلمية
Caractéristiques
Nb Page 4184
Dimensions 17 x 24 cm
Couverture مجلد
Editeur الدار العربية للعلوم ناشرون
Poids 6.84
EAN13 9789953874500
Rédigez votre propre commentaire
Vous commentez :رحلة للسعادة
Votre notation
رحلة للسعادة